دليل ماليزيا MalaysiaArab.com
مدينة كوالالمبور
لؤلؤة المساء
هي عاصمة ماليزيا التجارية، والولاية الفدرالية للحكم المركزي في ماليزيا، حتى بعد بناء العاصمة الإدارية لماليزيا “بوتراجايا” إلا أن كوالالمبور تبقى عصب حياة ماليزيا، تربطها بقلوب الشعب ذكريات ونكهة معيشة لا تتكرر. لذلك تبقى كوالالمبور أول محطة للزوار، يـبدؤون زيارتهم لماليزيا منها، وينتهون بها مرة أخرى.
عدد سكان كوالالمبور وسيلانجور 2024
كوالالمبور Kuala Lumpur تعني الأرض الخصبة، وقد أُطلق عليها هذا الاسم لأنها بُنيت على ملتقى نهر جومباك مع نهر كلانج. وكانت بالأصل عبارة عن محطة لتعدين القصدير استعداداً لتصديره إلى الخارج عبر ميناء كلانج، وقد أنشئت المدينة في عام 1857 لتتوسع وتنمو من مجموعة من الأكواخ المعدنية المحاذية للنهرين إلى مدينة عصرية مليئة بالنشاط وهي العاصمة الاتحادية لماليزيا والمركز الأساسي للتجارة والسياسة والترفيه.
وأكثر ما يجذب السياح فيها هي المباني القديمة القائمة في مركزها، كقصر السلطان عبد الصمد، وميدان التحرير Square Merdeka الذي أنزل فيه العلم البريطاني في 31 أغسطس عام 1957م ليرفع مكانه العلم الماليزي معلناً استقلال البلاد من الاستعمار.
ويزين سماء المدينة بشكل دائم ببرجي بتروناس اللذان يعانقا السماء بعليهما الشاهق البالغ 452 متراً، وكذلك ببرج كوالالمبور، رابع أعلى أبراج الاتصالات في العالم.
تتمتع المدينة بالعديد من الحدائق، مثل حدائق الطيور والغزلان والفراشات والأوركيد بالإضافة إلى العديد من حدائق التنزه المنتشرة حول المدينة.
ويستطيع السائح أن يتعرف إلى ثقافات ماليزيا في المتحف الوطني والمتاحف التخصصية الأخرى. كما أن المدينة جنّة للمتسوقين لما تحتويه من مراكز تجارية متعددة وكذا الفنادق المتميزة ذات فئة الخمس نجوم، والتي تتركز في شوارع كثيرة من أهمها شارع بوكيت بينتانج Bukit Bintang، والذي يحلو للعرب أن يسمونه بشارع العرب نظرا لإنتشار مجموعة من المطاعم و الفنادق و المراكز التجارية به و التي تكثر فيها الحركة بخاصة من السياح العرب.
وشارع تونكو عبد الرحمن Jalan Tuanku Abdul Rahman وشارع أمبانج Jalan Ampang، بالإضافة إلى مراكز التسوق الشعبية مثل السوق المركزي Central Market والسوق الصيني China Town.
وكذلك لا ننسى شارع داماي Jalan Damai الذي بدأ يُعد وجهة كل من يشتهي المؤكلات العربية والشرق أوسطية، حيث يعج بهذه المطاعم، التي توفر المؤكولات والجلسات المشرقية، حتى ساعات متأخرة من الليل.
توفر كوالالمبور مجالاً واسعاً من أنشطة الترفيه، من التنزه وزيارة المعالم الطبيعية والمتاحف، إلى لعب الجولف وغيرها مما تتيحه المدينة من رياضات. وتتُوفر في كوالالمبور اختيارات غاية في التنوع تعتبر جنّة الأطعمة لما تتميز به من تنوع في الأطعمة المحلية والصينية والهندية والعربية والغربية.
وجهة سياحية
فندق
متحف
مركز تسوق
وأكثر ما يجذب السياح فيها هي المباني القديمة القائمة في مركزها، كقصر السلطان عبد الصمد، وميدان التحرير Square Merdeka الذي أنزل فيه العلم البريطاني في 31 أغسطس عام 1957م ليرفع مكانه العلم الماليزي معلناً استقلال البلاد من الاستعمار.
ويزين سماء المدينة بشكل دائم ببرجي بتروناس اللذان يعانقا السماء بعليهما الشاهق البالغ 452 متراً، وكذلك ببرج كوالالمبور، رابع أعلى أبراج الاتصالات في العالم.
تتمتع المدينة بالعديد من الحدائق، مثل حدائق الطيور والغزلان والفراشات والأوركيد بالإضافة إلى العديد من حدائق التنزه المنتشرة حول المدينة.
ويستطيع السائح أن يتعرف إلى ثقافات ماليزيا في المتحف الوطني والمتاحف التخصصية الأخرى. كما أن المدينة جنّة للمتسوقين لما تحتويه من مراكز تجارية متعددة وكذا الفنادق المتميزة ذات فئة الخمس نجوم، والتي تتركز في شوارع كثيرة من أهمها شارع بوكيت بينتانج Bukit Bintang، والذي يحلو للعرب أن يسمونه بشارع العرب نظرا لإنتشار مجموعة من المطاعم و الفنادق و المراكز التجارية به و التي تكثر فيها الحركة بخاصة من السياح العرب.
وشارع تونكو عبد الرحمن Jalan Tuanku Abdul Rahman وشارع أمبانج Jalan Ampang، بالإضافة إلى مراكز التسوق الشعبية مثل السوق المركزي Central Market والسوق الصيني China Town.
وكذلك لا ننسى شارع داماي Jalan Damai الذي بدأ يُعد وجهة كل من يشتهي المؤكلات العربية والشرق أوسطية، حيث يعج بهذه المطاعم، التي توفر المؤكولات والجلسات المشرقية، حتى ساعات متأخرة من الليل.
توفر كوالالمبور مجالاً واسعاً من أنشطة الترفيه، من التنزه وزيارة المعالم الطبيعية والمتاحف، إلى لعب الجولف وغيرها مما تتيحه المدينة من رياضات. وتتُوفر في كوالالمبور اختيارات غاية في التنوع تعتبر جنّة الأطعمة لما تتميز به من تنوع في الأطعمة المحلية والصينية والهندية والعربية والغربية.